سيرة بريتي ..( كيف تصف بريتي نفسها )
هي بنت ليريل بالابتسامة ذات الغمازات .
زينتا مع الزينج. بمثل انتعاش الصّابون الذي أيّدته وجمال البدوّ كالدور الذي عرض عليها .
هي أتت من الشّمال لكنّها حاليًّا قد جعلت من بومباي بيتها . قد ضرب ديل سي أوّل فيلم لظهورها السّينما بالفعل بينما أعمالها القادمة هي جنديّ مع بوبي ديول, كيا يهي بايار هاي مع تشاندراتشر سينج وفيلم تيلجو غير معنون مع فينكاتيش .
هي قد خُطَّتْ أيضًا في للعمل في فيلم تارا روم بام بام لشيكار كابور. ..
لنتعرف أكثر عنها ؟ هنا تتكلّم عن نفسها ..
( أنا كنت دائمًا شخص اجتماعي . ربّما كان ذلك قبل الانجذاب نحو الأفلام, لذلك تخرّجت من قسم السّيكولوجيا .
الآن أتفاعل يوميًّا مع كثير من أفراد الطّبائع المختلفة و إنّه حقاً مدهش أن تشاهد قوّاتهم و عيوبهم .
في الواقع, دوّرت عملة معدنيّة لتقرير سواء ينبغي أن أفكّر في التّمثيل في أيّ وقت . كان لديّ تردد عندما ذهبت مع بعض الأصدقاء إلى فندق تاج محل لاختبار فيلم تارا روم بام بام لشيكار كابور. طلب شيكار منّي أن أردّ على الكاميرا . يالهي ! هل روّعت ؟؟ , لم أعرف ماذا قد ضربني . تمتمت بشكل غير مترابط . لكنّ بطريقة ما كنت بخيّر بمجرد أن شُغِّلَتْ الكاميرا . كنت في عالم ملكي .
اللّه أعلم متى سيعمل فيلم تارا روم بام بام لشيكار كابور. الآن اعتقد انه يعمل على فيلمه القادم عن نيلسون مانديلا . لكننيّ أعيش على الأمل .
اسوء ما حصل كان الجدل و الإشاعات الغير ضروريّة . أعني أنّ احدى الجرائد كتبت أننيّ كنت أقيم علاقة مع آجاي جاديجا, من فضلك . ثمّ ربطوني بتشاندراتشر سينج . إنّه جنون.أعرف آجاي و روكي منذ يمكنني أن أتذكّر . هم مثل أصدقائي .
حديثًا شخص ما سألني إذا أرى مدرّب فريق الكريكيت الهنديّ . أقصد صّديق لآندي . ربّما سيموت من الإحراج إذا اكتشف في أيّ وقت أنه قد رُبِطَ بي .
اوافق , و أعترف أننيّ أتكلّم كثير جدًّا . أتكلّم بطريقة خاطئة . تركت للساني أن يتحكم بفمي . لذا تميل النّاس بدرجة كبيرة جدًّا إلى إساءة فهمي . بوبي ديول الذي مثل فرد من العائلة, يشدّني إلى أعلى.كلّما يراني أثرثر .
يسألني العديد من صحفيي المجلات إذا كنت متوحّشًة . ما هو المغزى من ذلك ؟ لماذا لا يستطيعوا فقط تركي أكون ما أريد ؟ إذا أملك وقت ممتع في قاعة فيلم.أو بار, الرّقص على الموسيقى أو مشاهدة كرة القدم, ما مشكلتهم ؟
لديّ الكثير من طاقة, و لديّ اتّجاه إيجابيّ . لن أغيّر حياتي فقط لأنّ النّساء في الصّناعة من المتوقّع أن يتصرّفن في طريقة معيّنة .
ضعفي هو أننيّ مشتّتة . أيضًا أكره الاستيقاظ في وقت باكر من الصّباح . و أعتقد أنّ أسوأ سماتي هي عصبيّتي . عندما أكون غاضبًا, بدلاً من الكلمات أستخدم قبضاتي .
لقد عُرِضْ علي فيلم كبير مع هذا الممثّل الذي عنده سمعة لكونه سيء الطباع . نقلت قلقي إلى المخرج فورًا . لن أرضي غرور أيّ شخص . أنا هنا للتمثيل ، ليس التّقرّب إلى الأبطال . لا أحد يتحرّش بي .
ربّما موقفي المتسلّط يروّع الرّجال .و ربّما لذلك ليس لديّ صديق حتّى الآن . العلاقات معقّدة جدًّا,. و هي متطلبة جدًّا .
للتّمثيل ، يجب أن تعرف الألم . يجب أن تعرف ما المقصود بأن تكون على علاقة حبّ , ما المقصود بأن تُرْفَض .
التمثيل ، حقًّا يمكن أن يؤثّر سلبًا على أعصابك . أعني أنّ يجب علينا أن نكون أكبر من الحياة . الأسوأ, قد رأيت ممثّلين يمثلون خارج التصوير أيضًا .
أتعرف ما هو أسوأ جزء بكوني ممثّلة ؟ إنّه الضغط لتبدو مشرقاً باستمرار و للتّصرّف بمثالية . لكننيّ غير كاملة , لا أحد كامل )